Monday, February 26, 2007

السيرة الذاتية للدكتور ضياء فرحات




د. ضياء الدين السيد فرحات
من مواليد الدقهلية 17-10-1959
متزوج وله أربعة من الأولاد
تعرف على دعوة الإخوان أثناء وجودوه في الكليه ثم رئيسا لإتحاد الطلاب
حاصل على بكالريوس طب وجراحة من جامعة المنصورة 1986
حاصل على
إدارة فرق العمل
إدارة الإجتماعات
إدارة التفاوض
إدارة الموارد البشرية
تنمية الموارد المالية
الحروب الإستراتيجية في التسويق
إدارة المشروعات التخطيط الإستراتيجي
إدارة الأزمات
فقه البيوع
مراكز مارك للأهرام& الكنيسة النجيليكية & بيميك)

أشتغل بعد حصوله على البكالريوس بالتجارة
كان مرشح للإنتخابات المحليات
كان عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية بالقاهرة بقرار تعين من وزير التموين والتجارة
الاعتقالات
تعرض للسجن 4 مرات
الاولى : في عام 1995 في سجن إستقبال طرة قبيل قضية الإنتخابات قضى بها شهر
ثانية : في عام 2005 في سجن مزرعة طره بتهمة الانتماء لجماعة الاخوان المسلمين فبيل الانتخابات و قضى شهرين
الثالثة : في عام 2006 في سجن مزرعة طرة على غرار قضية البر وقضى شهرين
الرابعة : عام 2007 في سجن مزرعه طره على غرار قضية غسيل الأموال وقسم البر و حول إلى محكمة عسكرية
الأسرة
متزوج من السيده منى صبحي جلبي خريجه كلية التربية قسم لغة عربيه
حاصلة على ماجستير في التربية
باحثة دكتوراة في التربية
بلال : 19 سنة مواليد 15-10-88
طالب في الأكادمية العربية للعلو و التكنولوجيا
جهاد : 17 مواليد 17 – 2 -90 في الثانوية العامة
إسراء : 15 سنة مواليد 15-1-92
في الصف الأول الثانوي
أحمد : 12 سنة مواليد 1-6-95 في الصف السادس الأبتدائي

1 comment:

Anonymous said...

و عزتي و جلالي ما من عبد اّثر هواي علي هواه إلا أثلجت همومه و جمعت له ضيعته و نزعت الفقرمن قلبه و جعلت الغني بين عينيه واستجرت له من وراء كل فاجر

فهذه طبيعة الرسالات، يعني وهذا الابتلاء هو لمصلحة هؤلاء المؤمنين، مصلحتهم في الدنيا ومصلحتهم في الآخرة، لأنه بهذا يصهرهم ويصقل معادنهم ويعدهم للمواجهة، ولذلك يعني الابتلاء في العهد المكي ده كان هو الذي صنع البطولات بعد ذلك في.. في العهد المدني،
الأديب مصطفى صادق الرافعي يعني له كلمات في "وحي القلم"، يقول لك فيها: "إن المحنة للمؤمن كالبيضة للكتكوت أو الفرخ تُحسب سجناً له وهي تربِّيه وتغذيه وتعينه على تمامه، حتى تفقس أو تنقف فيخرج هذا الفرخ، يعني متكاملاً إلى عالمه"، فهذا شأن المحنة تربي الإنسان، وسورة آل عمران فيها يعني الكثير من أسرار هذه المحن وفوائدها
، الآية (أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لاَ يُفْتَنُونَ) يعلق عليها سيد قطب، رغم أن الآية تقول (فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا..) فيها واضح الإشارة والدلالة أن الله الذي يريد أن يعلم، سيد قطب يقول: الأصل من المحنة والابتلاء هو أن نعرف نحن أنفسنا، قد نخدع أنفسنا بأننا مؤمنون وأننا على الجادة الصحيحة، لكن هذا الابتلاء يأتي ليعيدنا إلى وعي صحيح،
د.يوسف القرضاوي